أوقدت الشموع ...احتفلت وحدي ...بفشلي ...
في تصديق واقعي ..
وتحقيق أحلامي .... تلك الشموع تذكرني بلهيب .. بنار ...
بحرقة بين أضلع جسدي
على تضحية ذهبت أدراج الرياح ... أخذت هذه النيران تتراقص جيئة وذهابا ...
يحركها نفح انفاسي ...
التي أخذت تتسارع عندما تذكرت ان قلبي هو من اوقهني في
هذه النازله...ذكرتني بأنني أكتب لأعيش ... لأثبت انني على وجه الأرض ,,,
وأن من حقي على نفسي أن ألومها إن كانت تخشى تصديق الدموع ...
تمنيت في هذهـ اللحظة أن أزيد النار اشتعالا..
وأن اطعمها اوراقي التي تحمل مبادئي وحكمي ...
وأجعل ألسنة اللهب تستطعم ما تبقى من طموح وأمل ..
ويبقى رمادها ... تهب الرياح .. تأخذه بعيدا ..
إلى مكان ليس فيه بشر ..إلا انت حيث تعيش وحيدا ...
تجمع بقايا الرماد ... لتدركـ انني لست كباقي البشر ...
حينها فقط أدرك معنى حبكـ .. وأنا على يقين بأني
لست نادم ...وأنك لست إلا نصفي الآخر ،،،...
اتمنى ان تنا1111ل اعجابكم ...
*
*
عاشق الريم
مواقع النشر (المفضلة)