في قصه أنا تأثرت فيها وخلتني أخاااااااااف من الوحده
أعرف وحده من صديقات الطفوله كانت تقولي قصتها
اهي كانت ساكنه في الرياض
المهم:
كانت تعبانه في المدرسه
وراحت للمرشده وخلتها المرشده نايمه في الغرفه
البنت مادرت عن السالفه نامت
وكانت غرفة المرشده كبيره نوعاً ما
بعدين
الناس راحوا لبيوتهم والمرشده-الحمد لله والشكر- ماحولك أحد
يعني ناسيه انو البنت في الغرفة ومن دلاختها سكت الغرفة وطلعت
الناس مادروا انها في الغرفة
وصديقاتها يحسبونها استأذنت
عاد طبعاً في العصر يجون عمال وينظفون المدرسه
البنت قامت وقدرت تطلع من الشباك إلا شافوها العمال(هنود بلا شك)
وحط رجلك وراها
البنت انهبلت وقامت تركض بأسرع ماعندها
مادرت إلا وهي عند زاويه محبوسة
وحولها 3-----5
رجال
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
77
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7ياويلها بتروح في خبر كان
اهي وش ذنبها مسكينه
وش بيقولون عنها الناس ووش بيسوون فيها اهلها
ومن راح ياخذها
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
البنت فكرت مالقت غير حل واحد
(الخوف أحياناً يجيب نتيجه)
قامت تصرخ البنت (بس مو أي صرخه)
تصرخ وتنادي أحد راح ينقذها بعد الله
كانت تقول
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
7
أنقذني يا حليب السعوديه
(متأثره بالكراتين)
ههههههههههههههههههههه
أتمنى ان القصه تعجبكم
مواقع النشر (المفضلة)