الطاقم الاسباني الذي أدار النهائي
علق نائب رئيس لجنة الحكام الرئيسية إبراهيم العمر على الأخطاء التحكيمية للطاقم الدولي الاسباني لنهائي كأس ولي العهد بشهادة المتابعين والمشاهدين والنقاد عبر القنوات الفضائية بأنها دليل «براءة» لكل الحملات التي وجهت سابقاً للحكام السعوديين.
وأكد العمر ان ما حدث في النهائي من أخطاء أجنبية أمر عادي ويحدث في جميع الدول وهو ليس شماعة للبعض ولكن حتى يتأكد البعض بأن الحكام في جميع الدول معرضون للأخطاء.
وزاد العمر لو حدثت هذه الأخطاء من حكم سعودي لشاهدنا حملة شرسة فقط هدفها الأول والنهائي التقليل من قدرات الحكم السعودي.
وكشف العمر بأن الجولة المصيرية الأخيرة لدوري الدرجة الأولى سوف تشهد تواجد الحكمين الدوليين علي المطلق وخليل جلال لقيادة أهم المباريات بين أحد والرياض والفتح والفيصلي إلى جوار حكام الدرجة الأولى البارزين وهو تأكيد والكلام للعمر على عدم وجود إيقاف للمطلق كما أشيع سابقاً.
وعلق على شكوى نادي الرائد ضد المطلق بأنها لا تدعو للرد عليها لكون نادي الرائد قدم شكاوى على الحكام جميعهم وكأن الحكام على خطأ وهم على صواب..
وقال العمر الرائد هبط والسبب ترك الإدارة أمور الاهتمام بالفريق وتوجيه الأنظار نحو التهجم على الحكام بسبب وبدونه.
مواقع النشر (المفضلة)